من أعظم العبادات التي يحبها الله عند اشتداد البلاء: حسن الظن به سبحانه.اللهم فإنّا نشهد أنك الله الذي لا إله إلا أنت، ونتقرّب إليك بحسن الظن بك مهما طال البلاء واشتدّت اللأواء، ونهتف بقلوبنا: لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنّا من الظالمين.اللهم يا ربنا فارحمنا برحمتك، وارحم المستضعفين من المؤمنين في ادلب وغزة والسودان وسائر بلاد المسلمين، وارحم المأسورين والمقهورين من المؤمنين في كل مكان.اللهم وأعزّ دينك وانصر من نصره واخذل من خذله.ولا حول ولا قوة إلا بك. #خاطره
أصلح ما بينك وبين الله عز وجل، لا تقطع الحبال اللي بينك وبينه سبحانه، وتزود بالأعمال الصالحة، فالدنيا دار عبور لا دار إقامة، والآخرة خير وأبقى، تذكر هذه الحقيقه وضعها في بالك، و تذّكر ايضاً أننا سنقبل على رب كريم ورحيم وغفور، فلا تفر منه مهما فعلت، بل تب واستغفر وادعوه وأبشر بالخير.