من يُدرك حقيقة الدنيا الفانية ويتأمل في تقلباتها ودورانها وابتلاءاتها لا يقع أسيراً لإغراءتها وهيمنتها، وأما الذي يجهل خطرها يعيش أسيراً لها، لا يتورع ان يقطع رزق إنسان او يشوه سمعته او يتجسس عليه ويحرض ضده او يطعنه في ظهره او يجرح كرامته، كل ذلك من أجل نشوة فانية خادعة يدوم ندمها ! حكمة الليلة
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور