لا أعلم ما الذي يحمله الغد لي، وأعلم أنَّ الواقع يصير ضاغطًا أكثر وأكثر، لكنّي محتفظٌ بأملي في قلبي، ومواصلٌ السعي حتى أبلغ غاياتي. ولستُ قلقًا من شيء، فَمَنْ رزقني بالأمس سيرزقني اليوم وغدًا، ومَا توفيقي إلَّا بهِ دائمًا وأبدًا. هذه هي عقيدتي ولا يزعزعني عنها وضعٌ اقتصادي، ولا يُعطِّلني إحباطٌ جَمَاعي!
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور