close

#حرب_الماسون اليوم ...لا يهم العدد فقد كسرنا عداد الزمن.....تمشى في نفس الشارع الذي كنت تسير فيه قبل سنوات ،فلا تجد رمضان ولا شعبان ولا حتى رجب ،كل شىء حولك أصبح بمذاق آخر وصورة أخرى ،لم نحترم رمضان ،فلم يحترمنا ،غادرنا مع اخوته ،البركة ،والايمان، والإحسان، والصدقة، وموائد الخير ،حتى التروايح والدعاء ، صرت تسمع ولا تريد أن تسمع ،سكارى وما هم بسكارى،ألم غزة سمم حتى الهواء قبل الماء ،هم وحدهم هناك في الأرض المقدسة على يقين من الشهادة ،أما نحن فليس هناك من يقول لنا ....هل مصيرنا الجنة ام جهنم وقودها نحن قبل الحجارة

close

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح