أمّا السفينةُ كانت للملاعينِوراءهم يمنُ الإيمان والدينِإذا توعّدها نسفاً سينسفُهافي بحرنا أو ببحر (الهند) و(الصينِ)ولن تمرّ لإسرائيل باخرةٌحتى تكفّ عن الشعب الفلسطينيوقد كتبنا لهم في ضربةٍ سبَقتالسنُّ بالسنِّ أي والعينُ بالعينِ #معاذ_الجنيد #سيد_القول_والفعل #لستم_وحدكم
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور