إنَّ ربنا الكبير قادرٌ أن ينصرنا على عدونا بغير كبير جهـدٍ وجـهــاد؛ ولكن لا بد من القتـال؛ ليُصطفى الشــهــداء، وتُجزى الأعمال، ويتميز الأبرار من الفجار، كما قال سبحانه: {ولو شاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلوا بعضكم ببعض، والذين قتلـوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم، سيهديهم ويصلح بالهم، ويدخلهم الجنة عرَّفها لهم} سورة محمد [4-6].فلا خوف على من قُتِـلَ في سبيل الله؛ ولكن الخوف على من ضيع أمانة الدين وخذل إخوانه المؤمنين، هذه رسالة الآيات فأعد قراءتها جيدًا.منقول. #الاسلام_والحياه #باز_يجمعنا #غزة_تنتصر
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور