فَاليَومَ أَبكي عَلى ما فاتَني أَسَفاًوَهَل يُفيدُ بُكائي حينَ أَبكيهِواحَسرَتاهُ لِعُمرٍ ضاعَ أَكثَرُهُوَالوَيلُ إِن كانَ باقيهِ كَماضيهِ-بهاء الدين زهير
كن أول من يعلق على هذا المنشور
لا يوجد نتائج
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى