close

فَاليَومَ أَبكي عَلى ما فاتَني أَسَفاًوَهَل يُفيدُ بُكائي حينَ أَبكيهِواحَسرَتاهُ لِعُمرٍ ضاعَ أَكثَرُهُوَالوَيلُ إِن كانَ باقيهِ كَماضيهِ-بهاء الدين زهير

close
رحمه احمد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح