إذا كنت قادرا على الإستيقاظ وقتما تشاء، والخروج في أي وقت تشاء، وفي نفس الوقت لست طفيليا أو عالة على أحد، أعتقد أن هذه أكبر نعمة في حقبة القنانة الحديثة.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
إذا كنت قادرا على الإستيقاظ وقتما تشاء، والخروج في أي وقت تشاء، وفي نفس الوقت لست طفيليا أو عالة على أحد، أعتقد أن هذه أكبر نعمة في حقبة القنانة الحديثة.
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى