أغيب وذو اللطائف لا يغيب، وأرجوه رجاءً لايخيبُ وأنزل حاجتي في كلِّ حالٍ، إلى من تطمئنُ بهِ القلوب فكم للهِ من تدبير أمر، طوتهُ عن المشاهدةِ الغيوب ومن كرم ومن لطفٍ خفي، ومن فرج تزولُ بهِ الكروب ومالي غيرُ بابِ الله بابٌ، ولا مولىً سواهُ ولا حبيبُ كريمٌ منعمٌ بَرٌّ لطيف، جميلُ السَتر للداعي مُجيبُ إلهي مِنكَ إسعادي وخيري، ومنك الجودُ والفرجُ القريب. #محمد_زناتي_والاهلاويه
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور