close

يرمي ب كلامهِ سهاماً فيُصيبني‏وينسى أياماً كان بها يُداويني‏أهذا الذي بالأمس منزلاً يأويني‏أم أنا التي أعطيتهُ كل ما فيني؟

close
نورا مصطفي

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح