ويعيد التاريخ نفسه ،وكأني أسمع صوت عائشة الحرة تؤنب ابنها الأمير ابو عبدالله الصغير حين سلم غرناطة لفريندنانس و إيزابيلا(إبك اليوم كالنساء ملكا مضاعا لم تحفظه كالرجال )واليوم نكرر مقولتها لكل من يدعى أنه مسلم ابك اليوم كالنساء بلدا مسلما محاصرا مجوعا مدمرا تحمه نحمه كالرجال!!!! #بئس_الحياة_حياة_الجبناء #من_لغزة
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور