”ما تزال دواعي غزو روسيا لأوكرانيا تلقي بظلالها الأسود على أمن واقتصاد أوروبا بل على العالم، إثر نزع العلاقات الفرنسية الألمانية بعد أن كانت المُحرك الأساسي للوحدة الأوروبية ونمائها، مُخلفة وراءها نظامًا دوليًّا جديدًا؛ بسبب الديناميكية التي حولت بعد أعوام من التهميش والنظرة الدونية مركز ثقل أوروبا نحو الشرق والشمال مع دعم الغرب لأوكرانيا، فالخلافات بين فرنسا وألمانيا تتلخص في وصف ماكرون للرافضين لنشر قوات غربية في أوكرانيا بالجبناء! في إشارة لشولتس الرافض تزويد كييف بصواريخ توروس.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
”ما تزال دواعي غزو روسيا لأوكرانيا تلقي بظلالها الأسود على أمن واقتصاد أوروبا بل على العالم، إثر نزع العلاقات الفرنسية الألمانية بعد أن كانت المُحرك الأساسي للوحدة الأوروبية ونمائها، مُخلفة وراءها نظامًا دوليًّا جديدًا؛ بسبب الديناميكية التي حولت بعد أعوام من التهميش والنظرة الدونية مركز ثقل أوروبا نحو الشرق والشمال مع دعم الغرب لأوكرانيا، فالخلافات بين فرنسا وألمانيا تتلخص في وصف ماكرون للرافضين لنشر قوات غربية في أوكرانيا بالجبناء! في إشارة لشولتس الرافض تزويد كييف بصواريخ توروس.