محمد عبد الحسين مهدي الجواهري شاعر العرب الأكبر ومن أعلام الشعراء بالعراق، ولد بالنجف 26يوليو 1899، وكان أبوه عبد الحسين عالمًا من علماء النجف، تميزت قصائده بالتزام عمود الشعر التقليدي، عمل بالتعليم في فترات من حياته، وبالصحافة في فترات أخرى، فأصدر جرائد «الفرات» ثم «الانقلاب» ثم «الرأي العام»، أول دواوينه «حلبة الأدب» 1923م وهو معارضات لشعراء عصره، ثم ظهر له ديوان «بين الشعور والعاطفة» 1928، و«ديوان الجواهري» 3 أجزاء، عاش فترة من عمره مُبْعَداً عن وطنه، وتوفى بدمشق 1997 عن عمر ناهز ال98 عاما
محمد عبد الحسين مهدي الجواهري شاعر العرب الأكبر ومن أعلام الشعراء بالعراق، ولد بالنجف 26يوليو 1899، وكان أبوه عبد الحسين عالمًا من علماء النجف، تميزت قصائده بالتزام عمود الشعر التقليدي، عمل بالتعليم في فترات من حياته، وبالصحافة في فترات أخرى، فأصدر جرائد «الفرات» ثم «الانقلاب» ثم «الرأي العام»، أول دواوينه «حلبة الأدب» 1923م وهو معارضات لشعراء عصره، ثم ظهر له ديوان «بين الشعور والعاطفة» 1928، و«ديوان الجواهري» 3 أجزاء، عاش فترة من عمره مُبْعَداً عن وطنه، وتوفى بدمشق 1997 عن عمر ناهز ال98 عاما