أأعلنُ ما بي أم أُسِرُّ فأكتمُوكيفَ وفي وجهي من الحُبِّ مَعْلَمُ؟يقولونَ لي: أَخْفِ الهوى؛ لا تَبُحْ بهِوكيفَ وطَرْفِي بالهوىٰ يتكلَّمُ؟!شكوتُ إليها حُبَّها فتبَسَّمَتْولمْ أرَ شمسًا قبْلَها تتبسَّمُ.- مسلم بن الوليد.💛
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور