إن لم تجد ثمرة دراسة العلوم الشرعية في الخشوع في الصلاة فاعلم أن المشوار لا يزال طويلا، لأن حقيقة العلم وثمرته يجب أن تنعكس على القلب خشوعا وإخباتا وخوفا ورجاء:(أمّن هو قـٰنت آناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون)ولتحقيق الثمرة:١) كثرة ذكر الله بتفكر.٢) دوام تجديد التوبة.٣) تذكير النفس بالحقائق الكبرى كل يوم (وهي في سورة الفاتحة وسيد الاستغفار) فاقرأها بتأمل وتدبر.٤) تطهيرالقلب من الكبر والغرور ولزوم التواضع وعدم تجاوز الحد.٥) الارتباط بكتاب الله وبسنة رسوله ﷺ (تدبراً واستهداءً) #منقول #طوفان_الاقصى #رمضان_كريم