close

*و قد يصرف الله اليوم عنك شيئًا تحبه فتأسف عليه ، و يتفطّر قلبك أسى على فواته ، و في علم الله السابق و علمه المحيط أن وقوعه لك ، و وصولك إليه ، و حصولك عليه ... يضرّك في دينك أو دنياك ، فحماك منه -لا بخلًا و لا عجزًا- و إنما رحمة و رأفة ، و عناية و رعاية ، و لُطفًا و عطفًا ، و كفاية و وقاية..*

close
محمد زياد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح