*و قد يصرف الله اليوم عنك شيئًا تحبه فتأسف عليه ، و يتفطّر قلبك أسى على فواته ، و في علم الله السابق و علمه المحيط أن وقوعه لك ، و وصولك إليه ، و حصولك عليه ... يضرّك في دينك أو دنياك ، فحماك منه -لا بخلًا و لا عجزًا- و إنما رحمة و رأفة ، و عناية و رعاية ، و لُطفًا و عطفًا ، و كفاية و وقاية..*
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور