لكُل زمانٍ عُرفُه، ولكلِّ بلدٍ تقاليدُه، ولكلِّ شخصٍ ذَوقه، ولكلِّ منصبٍ اعتبارُه، ولكلِّ حالةٍ لبوسها؛ فكُن رحب الصدر تجاه إخوانك، فطالما قِيس كِبرُ العقل بقَدرِ رحابة الصدر، وبسط العذر.- عبد العزيز الهلابي.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور