السلطة الحقيقية والحكم في #سوريا في يد الماسونية العالمية ومن خلفها يهودها الخزر فكيف يلصق الحكم والسلطة بالعلويين!العلوي موظف مثل غيره في النظام الماسوني الحاكم ومحرمة زفر للأجندات الماسونية الأبليسية الكفرية المفروضة!سورية ليست وطناً حراً متحرراً وإنما وطن وشعب محتل ماسونياًوكل بلاد العرب كذلك وغالبية بلاد ودول المسلمين
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور