تل أبيب تنتظر ترامب بفارغ الصبر فهو القادر على تسريع الحلف الإبراهيمي ضد إيران والصين وروسيا.. والنخب المالية الخليجية لعابها سائل لكي تشهر في العلن زواجها العرفي مع الكيان وتفتح بطن "حصان طروادة" ليشهر الفارس الصهيوني سلاحه للدفاع عما اشتراه بارونات الخليج برخص التراب من ممتلكات الشعب المصري وتقزيم البلد العريق للخدمة الذليلة للإمبراطورية الأمريكية والوكيل الصهيوني ونظم الخليج الدلدولة.. فليلعن الله كل من قدموا أنفسهم كمماسح للأعداء التاريخيين والمستقبلين.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور