close

لم يكُن شخصاً عادياً أبداً !، فهو كالسلام الداخلي، والخارجي بالنسبة لي ، هو من استطاع أن يغير ما عجز الآخرين عن تغييره بي !، هو من سرق فكري !، أصبح عقلي لا يفكر إلا به ، وبنهاية التفكير ابتسامة عريضة ، وتنهيدة تجعل كل من يسمعها يشعر بالأمان الذي يسكن بداخلي بسببه !، كل هذا بداخلي يحدث !، عندما يُخبرني "بأنني أغلى ما يملكه وأجمله"، وعندما أغيب لفترة محدودة وليست بطويلة جداً !، يخبرني بأن الدقائق أصبحت كالساعات!، والساعات كالأيام !، واليوم يصبح دهراً طويلاً !، كيف لي أن أخبئ ملامح وجهي الغارق بغرامه ، وقلبي المتيم بحبه!، وطريقة حديثي التي تُذكرني به ، وتجعلني أتوقف لأبتسم وأفرح بأن هناك جزءً منه أصبح موجوداً بي !، فأنت تلك الدعوة التي دعوتها قديماً ، ونسيتُها !وأتى الله بها ليجبر قلبي فيها♥️.

close
aml kelieb

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح