ولعل رزقك في صبرك ولعل رزقك في بصيرتك ولعل رزقك في نفسك اللوامة وضميرك الحي ولعل الله منعها عنك ليشغلك به فترفع درجتك وتؤتى سؤلك وتضاعف حسناتك تذكر دائمًا أن ما تحصل عليه سوف يكون عوضٱ ومكافأة لصبرك فكلما تأخر ما تريد أتاك -إن أحسنت الظن- أفضل مما أردت.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور