من أعظمِ مطالبِ الُّدنيا أن يكفيكَ الله الهم ومن أعظمِ مطالبِ اﻵخرةِ أن يغفرَ الله لكَ الذَّنب وهما مضمونانِ و مكفولانِ : بكثرة الصَّلاة على المصطفى - ﷺ -بقوله -ﷺ( إذًا تُكفَى هَمَّكَ و يُغفَرُ ذَنبَك ) اللهمَّ إنَّا نسألك بحبيبك محمَّد صلَّ الله عليه وآله وسلِّم أن تكفينا الهمَّ و تغفر لنا الذَّنب ياقابل التَّوب و ياغافر الذَّنب ياالله
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور