فَداني بروحهِ هو رُوحي واللهِ! - يُقىَل الشباب في عْزَّة أمام أعين أمهاتهم وآبائهم، أتعلم ما معنىٰ أن تفقد فلذةَ كبدك ونور عينك وضياء أيامك في لحظة ولا تراهُ مجددًا! ثمةٌ شعورٌ ينغصُّ عليَّ عيشتي، شعوري بالدُنو والاحتقار، شعوري بالخجل من نفسي، كيف أقف أمام الله، ماذا أقول له، يا ربّ ليس بأيدينا شيء؟ ماذا تقول لله عندما يسألك لمَ لم تقاطع؟ لِمَ لم تساعدهم بأضعف الإيمان! ﴿حتَّى يقولَ الرَّسولُ والذينَ آمنوا معهُ متىٰ نصرُ الله ألا إنَّ نصر اللهِ قريب. ﴾
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور