متى تأمَّلت الأمس الذاهب وجدته انسلَخ عنك فلِمَ حُزنك عليه ولو تأملت الغدَ القابل فلا تدري مقادير الرَّب الكريم فيه فكيف القلق منه، أمَّا يومَك الحاضر فتلمَّح سوانحَه وغنيمة الوصول إليه ، ولا تُضِعُه - بين حُزنٍ فات وخوفٍ ليس بآت.فاغتنم خمس قبل خمس
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور