إن الله أقرب لمن ابتلاه ممن عافاه.. فأحسنوا ضيافة الابتلاء.. فإن الابتلاء عابر،، والله رب کریمحتى الشوكة يشاكها المؤمن إلا كفر الله بها من خطاياه"يقول الإمام ابن الجوزی: البلايا ضيوف، فأحسن قراها حتى ترحل إلى بلاد الجزاء مادحة لا قادحة .. فلولا البلايا، لوردنا القيامة مفاليس. ولو فتحت لك أستار الغيب لأحببت حزنك. ولو رأيت كيف يغرف للصابر غرفاً من الثواب، لانتشى قلبك وتلذذت بكل وخزة ألم.ربنا أفرغ علينا صبراً وتوفنا مسلمين
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور