في دهاليز الزمان التي تتغير فيها قيم المجتمعات وتنقلب الأفكار رأسًا على عقب، تبرز فلسفة "الأوبونتو" كشمعة تضيء دروب الإنسانية المشتركة. إنها تحية للتفاعل الإنساني الذي ينشد الوحدة والتضامن، وتنادي بحرارة للتعاون والتكاتف في وجه التحديات التي تعصف بنا.كلمة "الاوبونتو" تعني «أنا أكون لأنك تكون» أو «أنا موجود لأنك موجود»، وهي تعكس قيمة الكل وقيمة المجتمع، فالإنسان لا يستطيع العيش وحيداً من دون تعاون وتعاضد مع أخيه الإنسان
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
في دهاليز الزمان التي تتغير فيها قيم المجتمعات وتنقلب الأفكار رأسًا على عقب، تبرز فلسفة "الأوبونتو" كشمعة تضيء دروب الإنسانية المشتركة. إنها تحية للتفاعل الإنساني الذي ينشد الوحدة والتضامن، وتنادي بحرارة للتعاون والتكاتف في وجه التحديات التي تعصف بنا.كلمة "الاوبونتو" تعني «أنا أكون لأنك تكون» أو «أنا موجود لأنك موجود»، وهي تعكس قيمة الكل وقيمة المجتمع، فالإنسان لا يستطيع العيش وحيداً من دون تعاون وتعاضد مع أخيه الإنسان