close

قصة مشهورة لأحد الصحابة اللى ڪان بيمشى على طول أول ما الصلاة تخلص ولما الرسول صلى الله عليه وسلم لاحظ ده سأله فى عتاب رقيق يذيب الحجر قال له :‏( أزهدً فينا ) ❓ يعني مش عايز تشوفنافڪان رد الصحابى إن زوجته فى إنتظاره فى البيت علشان تصلى لأنهم معندهمش غير رداء واحد رداء واحد هيديهولها تصلى فيه و لما الزوج وصل البيت زوجته سألته اتأخرت بعدد ڪذا تسبيحه ( ظبطه رجوعه على عدد تسبيحاتها بعد إقامة الصلاة ) فحڪالها اللى حصل ‏تفتڪروا رد فعلها كان إيه ❓!قالت له : أشڪوت ربك لمحمد ❓!ردها ڪان حاجة ڪدة فوق مستوى البشر واللهالاصل ان البلاء من عند الله ولا يرفعه الا الله فلا داعي للشكوي لغير الله لأن ذالك ينقص من أجر الصبر ‏فـ ربنا يجعلنا من الحامدين فى السراء والضراء ولا يجعل مصيبتنا فى ديننا و لا يجعل الدنيا أڪبر همنا ولا مبلغ علمنا يارب اللهم آمين يارب العالمين 🤲

close
الإسلام ديني وعقيدتي
عباد الياس  • 

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح