هذه الصور توثق قرية فلسطينية صغيرة كان اسمها "نجد"، لم يزد عد سكانها عن الـ 350 نسمة وكان مختارها هو الحاج محمد أحمد محمود جاسر، كان أهلها بسطاء يتعاشون على الزراعة تربية المواشي ولم يكن بها مدرسة فكان طلابها يمشون حتى قرية سمسم ليتعلمو في مدرسة جيرانهم تهجرت قرية نجد في 13 أيار 1948 لتصير حقولاً لمستوطنة ستبنى على أنقاضها وهي "سديروت" التي تسمعون عنها اليوم كثيراً.نقلا عن الباحث فادي عاصلةتوثيق قرية نجد في موسوعة القرى الفلسطينية #غصن_الزيتون
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
هذه الصور توثق قرية فلسطينية صغيرة كان اسمها "نجد"، لم يزد عد سكانها عن الـ 350 نسمة وكان مختارها هو الحاج محمد أحمد محمود جاسر، كان أهلها بسطاء يتعاشون على الزراعة تربية المواشي ولم يكن بها مدرسة فكان طلابها يمشون حتى قرية سمسم ليتعلمو في مدرسة جيرانهم تهجرت قرية نجد في 13 أيار 1948 لتصير حقولاً لمستوطنة ستبنى على أنقاضها وهي "سديروت" التي تسمعون عنها اليوم كثيراً.نقلا عن الباحث فادي عاصلةتوثيق قرية نجد في موسوعة القرى الفلسطينية #غصن_الزيتون