مولاي إنِّي قد أنختُ رواحِلِيفي باب جودِكَ والرَّجا يحدونيأخشى ذنوبًا لستُ أذكرُ جُلَّهاوالقلبُ أجدَبَ من جفاف جفونيظَمَأً أُقلِّبُ في السَّماءِ نواظِرِيبك يا إلهي ما أسَأتُ ظنونيحسبي بأني ما اغتممتُ بِساعةٍإلا رفعتُ إلى السَّماءِ عيوني.
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور