ياحاملَ الهمِّ ، كنْ بالله مُتّصلاًترَ العسيرَ بأمرِ اللهِ مَيسورالا تتركِ الهمَّ يَعوي في الفؤادِ كماتَعوي الذّئابُ فَيَغْدُ القلبُ مكسورايكفيكَ ما يحملُ القرآنُ من أَلَقٍيطوي ظلامَ الهوى يَمحو الأساطيرا
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور