كان دوما النبي صلى الله عليه وسلم يتجاوز واقع المحنة والعذاب ويحدث صحابته عن المستقبل وما هو قادم من خير وفير ونصر عظيم فيؤملهم ويبشرهم من قلب المحنة وفي خضم المعارك والغزوات ومن وسط العذابات بمستقبل واعد قريب وفرج ونصر أكيد:"ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار" "أثبتوا وأملوا فإن الله وعدني بإحدى الحسنيين" "ويكبر يوم الأحزاب ويقول: "الله أكبر أعطيت مفاتيح فارس.." #طوفان_الأقصى
منذ شهر
اللهم صل وسلم وزد وبارك عليك يا حبيبي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم