رفع الله عن الأطفال قلم التكليف، فارفعوا أنتم عنهم أساليب التعنيف..قِفُوا بين العنف والضعف في موقف الحزم، واقدُرُوا لحداثة السن ومحبة الله و قدرَها، وإذا كان الطفل لا يُضرَبُ على الصلاة وهي عمود الدين إلا وهو في العاشرة من عمره وبعد أن يُؤمَر بها مئات المرات؛ فكيف يُوبخ ابنُ سنتين وثلاث، وابنُ خمسٍ وسبع على شقاوةٍ فطرية، أو لهوٍ بريء. #ImanAdel #طفلك_أمانة #خليك_قد_المسؤلية
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور