قل للحسين بأنني أهواهُواذوبُ شوقاً ان اتى ذكراهُفمتى سيأخدني الحنين لكربلاءُ
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
قل للحسين بأنني أهواهُواذوبُ شوقاً ان اتى ذكراهُفمتى سيأخدني الحنين لكربلاءُ
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى