اصدق الله هذه الليلة والله وعظمها في نفسك فلا ينظر الله إلى قلبك فيراه زاهدًا فيها مستقلًا لها؛ فهذا لا يليق بليلة عظمها . #مقتبس منى محسن
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
اصدق الله هذه الليلة والله وعظمها في نفسك فلا ينظر الله إلى قلبك فيراه زاهدًا فيها مستقلًا لها؛ فهذا لا يليق بليلة عظمها . #مقتبس منى محسن
كن أول من يعلق على هذا المنشور
كلمات المرور التي أدخلتها غير متطابقة. حاول مرة اخرى