ما المانع من التحرك نصرة لله؟أنقف صمتًا ونحن نرى أعداء الله يتضامنون بكل ما أتيح لهم من سبل مع الكيان المغتصب؛ لإبادة إهلنا، إخواننا، أخواتنا وأطفالنا عن وجه الخليقة بغية تهجيرهم، لإتمام مشروعٍ تمّ الإتفاق عليه مع الخونة من العرب!أما والله ما خفي أعظم وأجّل، إن صمتنا هذا لن يعود علينا إلا بغضبٍ وسخطٍ من الله، هذه ليست قضية فلسطين ولا هي قضيةٌ قوميةإنّها قضيةٌ عقدية إن لم نتحرك لها ولم ننصرها فنحن بالمسمى مسلمون، وإن كان هذا ليستبدلنا الله بقومٍ خير منّا ينصرون دينه، والله الغني العزيز...إن سقطت غزّة وهي آخر ما تبقّى للعرب من كرامة، توالى بعدها سقوطًا ما بقيّ من أراضينا...
اخي الكريم الصفقات تمت قبل والان هادا هو الواقع الأعراب باعت شعب لايملك صواريخ ولا رئيس قوي يمثلهم له كلمة أمام العالم ولاقوة داخلية ولا اقتصاد المل تآمر عليهم والله العضيم لن يدخل الجنة لا ملك دولة ولا رئيس دولة وحتى الشعوب التي تحب أن ترى القتل والدمار ومنهم من أعطى الملايير لاعداء الله لقتل تخوانه كي ياخد ارض إخوته ويعمل شركات تعيد لهم الارباح طبعا مع الصهاينة