close

ليلة عيد أنيسة، على البناتِ في بيوت آبائهنّ يُجهّزن ما يُكرَم به الضيوف في اليوم التالي، وعلى النساء في بيوتِ أزواجهن يُحمّمن الصغار ويضعن على جلابيبِ الرجالِ اللمسات الأخيرة من كيٍّ وتعطير، وعلى الرجالِ بعد منتصف الليل يفرشون الفُرُش في الشوارع استعدادًا لصلاة العيد.هنا كلُّ كبيرٍ يفرح من خلال الخدمة، والصغير كلما زادت فرحتُه قلَّ صبرُه في انتظار الصبح.لا قطع الله عن بيتٍ عيدًا، ولا حرمَ المسلمين في العيد من نعمة البيوت , وأتى عيدنا وفلسطين آمنه مُطمئنة 🤍

close
aya reda

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح