لولا التعايُدُ سُنّةٌ ما قلتُها : "عيدٌ سعيدٌ أمّتي وأََحِبّتي"فهناكَ أطفالٌ وربّاتٌ بِهمما قد عرفنا منْ غيابِ النُّصْرةِفأنا كطاعِمِ لُقْمَةٍ منْ طيّبٍوإذا بها علقتْ وغصَّ بِلَحظَةِوهُناكَ سودانٌ يُعاني ذبحَهُوضفافُ نيلٍ لا تُطاقُ لِحُمْرةِوهناكَ أرضُ الشامِ ما عدلٌ بهاوتباعَدَ الأهلونَ نحوَ الغُربةِوالقُدسُ ترنو للمآذنِ علّهافجراً تُكَبّرُ لٱنتهاءِ الغفلةِ* عبد الله د. مصطفی الجبوري #العيد #الادب_العربي