اضحكني اليوم إحدى مراسلين الجزيره وهو يقوم في عمل روبرتاج من إحدى خيم من خيم النازحين في غزا العز والكرامه حينما وجه بسؤال إلى إحدى الأخوات العفيفات في غزا عن كيفية أجواء العيد في غزا الأمر الذي اضحكني منذ ١٨٥ يوم من متابعتي لحرب الاباده على الاهل في غزا امر يضحك الميت في قبره وأمر يبكي حتى الميت في قبره على عزه وعلى حال المسلمين
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور