close

وهكذا قد مضى بنا الزمن أيام وتغيرها وليالِ بلا سبات حتى فجرها لم اعد أعلم ما يريد قلبي الحائرً حيث يحاورني الوِجد بذكرى قديمةًومشاعر تبادلت بصمت البوح يأستاًفأعود اقلب حروف كانت بالورد قد ارتسمت بماضياً كان ثم مضىمفنياً ليسيل بذكريات الغروب دمعي وجعا وشوقاًلم أكن أخشى فراقا ولا اخشى وجعاًمتجاهل عمراً تعدا بالفناء مهرولاًفلا عبث بات بعداد السنين ذات نفعاًولا من اطرق تؤدي بنا للنهاية نجاحاًها انا اليوم ارتل قصائدي في اغترابي وحيداًاغادر همسات الوصال انتظر غيابي يوماًلنكون من تلاشت بهم الاعوام حقاًلنذهب وتنتهي ساعاتنا هباءً #بقلم #سعدالسامرائي 1/4/2018

close
سعد عايد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح