close

كفاح ومازلت اتلو حروفي على ابواب ألامل واصرخ من تحت الركام بأنفاسي الثكلى اترقبكِ من البعيد عَلكِ تتسربي في ظلامي نورحيث عيوني تبغى ترى أما عبرتِ فوق سطوري أما فتحت صندوق الذكرىأو لم تندهك ليال كانت بكؤس العشق تقضىها أنا مازلت راكضا بين الحقولوبكل الفصول لاهثتاً مشاعري بالهوىتنير عتمة طريقي شعلة عشقً حين تُهزم الكَرىَأرسم بسمة سعاد ثم انغمر بها كأنني تحت غَيث أستقبل البشرىحتى سَكنت تلال النسيم عسى أن اسمع صوتك أتيا من صوب المدىكفاك هجر وجفاء قد بات حلمي يحتضن رمادًوكم من حلم أرتقد رفاتً ثم تلاشى #بقلم #سعد #السامرائي 6_4_2024

close
سعد عايد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح