و أنا الذي أحببت فيك خواطري وملأت منك ومن هواك دفاتري ورسمتك في حدود نواظري فأنا لغيرك لست أصلح إنما خلق الغرام لتحتويك مشاعري...
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور
و أنا الذي أحببت فيك خواطري وملأت منك ومن هواك دفاتري ورسمتك في حدود نواظري فأنا لغيرك لست أصلح إنما خلق الغرام لتحتويك مشاعري...
كن أول من يعلق على هذا المنشور
تم نسخ الرابط بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح
و أنا الذي أحببت فيك خواطري وملأت منك ومن هواك دفاتري ورسمتك في حدود نواظري فأنا لغيرك لست أصلح إنما خلق الغرام لتحتويك مشاعري...