close

(الأمس) وزارني بالأمس طيفكِانا الذي لايفارقني تراتيل ذكرى صوتكِفجلست أساله الى متىساهواكِ وسألته اين السبيل كيالقاكِوكيف الطريق الى مأؤاكِقد زارني طيفكِ كالحلم كان فحاولت فقط أمسك يديكِولم يجب ولم يقل ولم يبتسم كما عهدتناوعهدناكِفعلمت أني لن يكون لي غير الحلم بكِوالحلم غدوت اتذمره بقدر ما اهواكِكالنور انتِ لا تأتي إلا بعد ليللايغنني شيء عنكِ ولا نوم الا برحيلكِأتسالني عن جرحي وانت الجرح وتطلبي الشعر وانت كل حرفيما كنت سأكتبلولاكِوما كنت عدت إلى ارضيلو لا أن غطتهاسماءكِاعطيني واقعا كفى بألامنيات تغزل من ضوء عيناكِأعطيني الأمان فأنتِ حرب تخالفتبها فتواكِ لا لصبر القلب عن الهجر نهايةًولا للقرب حكم أن أكون مثواكِجلست أردد الحرف وامسحه واعود اخطه فلااراكِكل الحروف نامت باكيةًالا حروف كتبت بعبيربسمتكِ وعيون روحي سباه الحزن حين باتت تراك أو لا تراكِ ستبقين جرحي النازف إلى أنالقاكِ أو اهلك دونذاكِ #بقلم #سعد #السامرائي 11_4_2024

close
سعد عايد

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح