من فتح الأقصى ونشر فيها الإسلام هو عمر إبن الخطاب رضي الله عنه.فكيف تظن أن الذي يُكفر في عمر إبن الخطاب ويطعن في عائشة رضي الله عنها سينصر الأقصى وكيف تظن أن الذي يتمنى تدنيس الكعبة أن ينصر مسجد الأقصي !خطرها صواريخ إيران #ايران #غزة_الان #القدس_موعدنا
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور