كانَ الشاعر "مُسلم اليتيم" جميلًا، فقيلَ له: ما منَعَك مِن مراسَلَةِ النساءِ الحِسانِ مع جمالِكَ ورَغبَتِهِنّ في أمثالِك؟ فقال: عِفّةٌ طِباعِيّةٌ، وغَيرةٌ إسلاميّة، وكَرَمٌ مَوروثٌ، ومعرفةٌ بقُبحِ العارِ.- أبو حيان التوحيدي في البصائر والذخائر #باز_منصة_للكل
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور