close

التاريخ والواقع أثبتا وبشكل لا يدع مجالا للشك أنه لا يحك جلدك مثل ظفرك... وأن كما نقول في أمثالنا الشعبية الدارجة في ثورتنا الجزائرية... "أولاد الكلبة ڤاع كلاب...." أي أنه لا يرجى شفاء من ابتلع ذاته وهويته وباع دينه وشرفهعلى الغزاوي أن يتوكل وفقط على الله وحده... هو وحده القادر على نصره... حسبنا الله ونعم الوكيل في حفدة القردة والخنازير

close
guedjali karim

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح