اليوم يتم فرز الأمة كلها، بين مقاوم وعميل، اليوم نميز الخبيث من الطيب ، بين من يوالي الصهاينة وبين من يوالي الإسلام وأهله، اليوم لا مكان للتأويل والتحليل المشوه والتشويش الفكري والنفسي والقراءة السياسية الخاطئة ، الحق بيّن والحرام بيّن. هناك من ينتصر لأهل غزة وهناك من يتعاون مع الكيان المحتل والتاريخ سيسجل ويحاسب، ولن يكون الحساب في يوم العرض فحسب.
منذ شهر
اليوم يتم فرز الأمة كلها، بين مقاوم وعميل، اليوم نميز الخبيث من الطيب ، بين من يوالي الصهاينة وبين من يوالي الإسلام وأهله، اليوم لا مكان للتأويل والتحليل المشوه والتشويش الفكري والنفسي والقراءة السياسية الخاطئة ، الحق بيّن والحرام بيّن. هناك من ينتصر لأهل غزة وهناك من يتعاون مع الكيان المحتل والتاريخ سيسجل ويحاسب، ولن يكون الحساب في يوم العرض فحسب.