close

لا نرى شيئا عجيبا ولا أثر يصيب الدهشه ،في تلك هذه الأيام من شهر شوال وفى السنة الخامسة من الهجره ،،نقض يهود بنى النضير عهدهم مع سيد الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم و حاولوا قتله فوجه إليهم جيشه فحاصرهم ثم استسلموا ،ونتيجة لذلك همت يهود بني النضير بالانتقام من المسلمين ولكنهم مفضوحون بجبنهم فقاموا بتحريض القبائل العربيه على غزو المدينة المنورة فاستجاب لهم قبيلة قريش وحلفاءوها كنانه وقبيلة غطفان وحلفاءوها بنى أسد وسليم وقبيلة هزيل وقبيلة خزاعه ثم انضم إليهم يهود بنى قريظه وكانت بينهم وبين المسلمين عهد وميثاق ولكن من أمن بالله ورسوله كان على يقين أن النصر لا يقاس بعدد ولا عتاد ولكن وحدة قياسه تكون بما رسخ في القلوب من إيمان وعمل صادق خالص لله،، بعيدا كل البعد عن سياسه وخوارج وطوائف وحكومات وشعوب ،، من يتحكمون بحقوق الإنسان عندما تموت قطه على الطريق لربما تعطل حركة السير بالساعات حتى يقومون بتكريمها فأين آلاف الأطفال أين آلاف الشيوخ أين آلاف النساء من ذلك يمكن عشان مسلمين ممكن تكون المدينه المنوره انتقلت فى غزه حسبنا الله ونعم الوكيل

close
عماد رشدي

لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح