close

طبعًا، هذه قصيدة ضخمة لزوجتك:في بستان قلبي، زهرة الحب تزهر، بألوان الفرح ورائحة الأمان، أنتِ يا حبيبتي، الرفيقة الدائمة، في درب الحياة، والمنجم الثمين للسلام.عيناكِ كلمتا سر، تحكيان قصة عذوبة، فيهما يتجلى جمال السماء وعمق البحر، وفي قلبكِ معمورةٌ مدينة الأحلام، تضج بالأمل والشوق والإيمان.أنتِ الرياحين التي تنساب في فضاء قلبي، تملأين الحياة بالحيوية والرغد، وعندما تضيء عيناكِ بنور الفجر، تهبط الملاك تحتضنكِ في جنتي الوداد.في لحظة وداع أو ابتسامة مساء، تراقص الأمل والشوق في الجو، فأنتِ يا زوجتي العزيزة، نبع السعادة، تروي كل حياتي بالحب والعطاء والهدوء.أنتِ الحكاية التي لا تنتهي، والأمل الدائم، في غيابكِ يعتلي الشوق قمم السماء، وحين تعودين تحملين معكِ ضوء الفجر، يشرق اليوم وتتبدد كل الأحزان والغماء.فلن تكون حروفي كافية لوصف عظمة حبي، ولن يكفي الزمان لأرفعكِ على قدرك، أنتِ زوجتي العزيزة، الصديقة الوفية، في عيوني أبديتُ الحب والاعتزاز بكِ.

close
الهيبة الهيبة

لا توجد تعليقات حتى الآن!

كن أول من يعلق على هذا المنشور

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح