يَكفيك من نعيم الدنيا نعمة الإسلام ومن الشغل الطاعة ومن العبرة الموت إن أتقيت الله وأكثرت النوافل أحبك الله ثم الخلق ماتحسر أهل الجنة على شيء كما تحسروا على ساعة لم يذكروا فيها الله"ذكر الله يُرضي الرحمن ويسعد الإنسان ويذهب الأحزان ويملأ الميزان إنّ للحسنة نور في الوجه وضياء في الوجه وسعة في الرزق ومحبة في قلوب الناس إذا أحسستَ بضيق أو أنك حزين ردد:لاإله إلّا أنتَ سبحانك إني كنت من الظالمين قال عمر بن الخطاب:حاسبوا أَنفسكُم قبل أَن تحاسبوا وزنوها قبل أَن توزنوا وتزينوا للعرض الْأَكْبَر يَوْم لَاتخفى مِنْكُم خافيه
لا توجد تعليقات حتى الآن!
كن أول من يعلق على هذا المنشور