﴿اللَّهُ الَّذي خَلَقَ سَبعَ سَماواتٍ وَمِنَ الأَرضِ مِثلَهُنَّ....... ﴾ [الطلاق: ١٢]كلما سمعت الآية الكريمة شرد ذهني في هندسة الكون وعلوم الجغرافيا والفلك، وأثيرت التساؤلات كيف ﴿وَمِنَ الأَرضِ مِثلَهُنَّ....... ﴾ ومعلوماتنا أن بين كل سماء وسماء مسافة هائلة، كما قيل خمسمائة عام 🤔⁉️- بداية لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث عن هذه المسافة إنما هي عن الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه. - هذه المسافات الكبيرة في عرفنا نحن البشر إنما تقطعها الملائكة في طرفة عين.
- ﴿وَمِنَ الأَرضِ مِثلَهُنَّ....... ﴾ التشبيه والمثلية في العدد لا تفيد التشابه في المسافات، مثلا ( زيد أسد) بالتأكيد في الشجاعة ولا تعني إطلاقا أن لزيد ذيل. - فالسموات سبع ، والأرضون سبع ، وذلك من تمام قدرة الله تعالى ، يتنزل بينهن أمر الله الشرعي والقدري .والذي يجب علينا هو الوقوف عند حد المعلوم شرعا دون عدوان. والله تعالى أعلم.
﴿اللَّهُ الَّذي خَلَقَ سَبعَ سَماواتٍ وَمِنَ الأَرضِ مِثلَهُنَّ....... ﴾ [الطلاق: ١٢]كلما سمعت الآية الكريمة شرد ذهني في هندسة الكون وعلوم الجغرافيا والفلك، وأثيرت التساؤلات كيف ﴿وَمِنَ الأَرضِ مِثلَهُنَّ....... ﴾ ومعلوماتنا أن بين كل سماء وسماء مسافة هائلة، كما قيل خمسمائة عام 🤔⁉️- بداية لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث عن هذه المسافة إنما هي عن الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه. - هذه المسافات الكبيرة في عرفنا نحن البشر إنما تقطعها الملائكة في طرفة عين.